انتشرت بعد ثورة 2011 كيانات موازية لنقابتى الصحفيين والاعلاميين
واستغلال أسماء الصحف والقنوات الكبري , حتى الآن تمارس دورها فى النصب على المواطنين لمن يرغب فى الحصول على كارنية صحفي واعلامى وهذا الحال لا ينبغي السكوت علية كما وجب الان تقنيين فورى لجميع المواقع العاملة فى جمهورية مصر العربية لسهولة المتابعة وإحكام الرقابة على المحتوى التحريري وفقا للمعايير الاعلامية , خصوصا بعد صدور القانون الجديد وكذا سبوبة عمل الدورات التدريبية لكل من هب ودب واتجاه بعض مراكز التدريب الغير متخصصة بواسطة محاضرين غير أكفاء ومواقع تحت السلم , كما يتم استغلال الشباب فى العمل دون أجر .
ورغم المتابعة لنشاط الهيئة والمجلس الأعلي لتنظيم الاعلام فى الفترة الأخيرة الا أن العنوان غير معروف ولا المقرات ولا المكاتب وقد حاولت اليوم الزيارة للاستفسار عن الكثير من الاحوال دون جدوي تذكر .